التميّز الأكاديمي

منهج دراسي متناغم بين الإرث الثقافي ومواكبة التطور

تمزج مدارس الرياض التابعة مجموعة مدارس الرياض بين أصالة الهوية السعودية ومتطلبات العصر، لتقدّم نموذجًا تعليميًا يربط بين القيم الإسلامية واللغة العربية وبين أحدث المعايير الدولية. في هذا الإطار، نوفّر رحلة تعلّمية شاملة تُعزّز الإبداع والتفكير النقدي، وتُنمّي القدرات القيادية والأخلاقية لدى الطلاب، بما يؤهلهم للجامعات المرموقة والمسارات المهنية المستقبلية.

وإيمانًا بأهمية الاستعداد لعالمٍ متغيّر، يركّز نهجنا التربوي على تطوير مهارات القرن الحادي والعشرين، من خلال مناهج تجمع بين العلوم والتقنية والرياضيات والفنون والرياضة، إلى جانب الأنشطة اللاصفية التي تحفّز الابتكار والتواصل الفاعل. وفي سياق الانتماء العالمي، تتيح أكاديمية الرياض العالمية منهج كامبريدج الدولي، الذي يشدّد على التفكير النقدي والإبداعي والوعي الثقافي، لتمكين الطلاب من التميز الأكاديمي واكتساب خبرةٍ عالميةٍ تواكب طموحات رؤية المملكة 2030.

إن رسالتنا في مجموعة مدارس الرياض تتركّز حول بناء جيلٍ راسخٍ في قيمه، منفتحٍ على الثقافات الأخرى، ومؤهلٍ للريادة في مختلف المجالات؛ فنحن ننمي لدى أبنائنا حس المسؤولية الاجتماعية وروح التعاون والتفاني. ومع هذه المنظومة المتكاملة، نضمن إعداد خريجين يمتلكون قوة الفكر والإرادة، ومزوّدين بالمهارات العملية والبحثية، ليكونوا مساهمين إيجابيين في ازدهار وطنهم، وسفراء لقيمه وإنجازاته عالمياً.

مدارس الرياض

بينما نحتفل بإرثنا الذي يمتد لخمسين عامًا، نفتخر بافتتاح المقر الجديد لمدارس الرياض - حطين في شمال الرياض.
يتميز هذا المقرويوفر مساحة نابضة بالحياة وشاملة حيث يزدهر الطلاب أكاديميًا وشخصيًا.

على مدار خمسة عقود، كانت مدارس الرياض في طليعة مجال التعليم في المملكة العربية السعودية، حيث تعمل على تمكين أجيال من المتعلمين الذين يتمسكون بجذورهم والقيم السعودية الراسخة، والملتزمين بالتميز من خلال رحلة تعكس إرثاً من الجودة والابتكار الذي ساهم في تشكيل آلاف الطلاب ليصبحوا قادة ومسؤولين عالميين.

منهج كامل

يتضمن العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) ، الفنون، الرياضة، وغيرها.

مساحات تعليمية مبتكرة

مرافق حديثة مصممة لتعزيز التعلم التعاوني والتطبيقي.

التركيز على المجتمع

تركيز على الشراكة مع العائلات، لضمان دعم مسيرة كل طالب.